ان الحمزه عليه السلام كان يتعبد في الصحراء بعيدا عن اعين الناس كتب التاريخ تقول انه يذهب لاصطياد الاسود فهذا غير صحيح الحمزه مقامه عظيم عند الله لايضيع وقته في الصيد واللهوى بل اغلب وقته يتفكر ويتعبد الله عبد المطلب هو وصي النبي ابراهيم وكذلك ابو طالب والحمزه عليه السلام على ملة ابراهيم مسلم لله قبل ولادة النبي عندما كان ينام النبي كان الامام علي عليه السلام ينام عن يمينه وجعفر الطيار عن شماله والحمزه عليه السلام عند قدمه حتى يحمون النبي من الاعداء وينزل جبرائيل واسرافيل ويحطون به مع الملائكه استيقظ النبي في منتصف الليل سمع احد الملائكه يحدث جبرائيل
• يقول له ايهما النبي كانت انوراهم تزدهر في السماء جميعا قال له جبرائيل الذي في الوسط هو النبي محمد صلى الله عليه واله
• وعن يمينه الامام علي امير المؤمنين وعن شماله جعفر الطيار والذي عند قدمية حمزه اسد الله ورسوله
• وهذا يدل على ان مقاماتهم والقابهم كانت معروفه عند جبرائيل عليه السلام قبل بعثة النبي صلى الله عليه واله
صفاته كان وسيم الوجه وكان شعره جميلا الى منكبيه وكان ذو هيبة عندما قام أبو جهل لعنه الله بالإسائه الى النبي ذهبت فاطمة عليها السلام الى عمها الحمزه فإشتكت إليه فجاء الحمزه عليه السلام إلى أبوجهل وهو غضبان وكان جميع مشركي مكه وقبائلهم مجتمعون عند أبو جهل فجاء الحمزة فتقدم إلى أبو جهل وقام بضرب وجه أبو جهل فسقط أبوجهل من شدة الضربة وشج وجهه فقال الحمزه أياكم أن تقوم بالإسائه الى ابن عمي النبي محمد فأنا على دينة نلاحظ شجاعة اسد الله واسد رسولة كبف أن جميع القبائل لم تقوم بإذائة لو كلمة رغم أنهم ذو الكثره العدديه وهذا يدل على ان الحمزه ذو مقام عظيم جدا عند الله وأنه مؤيد من قبل الله لذلك سمي أسد الله ورسوله في معركة أحد عندما أراد وحشي بقتل الحمزه عندما فر الصحابة ولم يبقى الا القليل من المسلمين مع النبي كان وحشي مختبئ خلف نخله وكان يرتجف من الخوف وقام برمي الرمح عليه فقتله وهذا يدل على شجاعه الحمزه عليه السلام الذي جعل وحشي يخاف منه رغم انه مختبئ خلف النخله
فبكى النبي وفاطمة على عمه الحمزه لانها كان من القادة المدافعين عن النبي وصلى عليه النبي سبعين مره وكانت الزهراء عليها السلام تزور قبره وتبكي على مصابة وتعمل من قبره سبحة في الأخره سوف يقوم الحمزه عليه السلام بالشفاعه لكثير من المسلمين وذلك أن يقف جمع من الناس على الصراط ويطلبون من الله أن يشفع لهم الحمزه والإمام علي عليه السلام يكون على الصراط فيقول للحمزه عليه السلام تفضل هذا الرمح وأشفع لمن تريد فيقوم الحمزه عليه السلام برمي الرمح من عند الصراط ويذهب هذا الرمح الى مسافة 500 عام فيشفع لكثير من المسلمين الى مسار 500 عام في الجنة وهذا يدل على ان الحمزه اسد الله ورسله له مقام عظيم جدا عند الله
• يقول له ايهما النبي كانت انوراهم تزدهر في السماء جميعا قال له جبرائيل الذي في الوسط هو النبي محمد صلى الله عليه واله
• وعن يمينه الامام علي امير المؤمنين وعن شماله جعفر الطيار والذي عند قدمية حمزه اسد الله ورسوله
• وهذا يدل على ان مقاماتهم والقابهم كانت معروفه عند جبرائيل عليه السلام قبل بعثة النبي صلى الله عليه واله
صفاته كان وسيم الوجه وكان شعره جميلا الى منكبيه وكان ذو هيبة عندما قام أبو جهل لعنه الله بالإسائه الى النبي ذهبت فاطمة عليها السلام الى عمها الحمزه فإشتكت إليه فجاء الحمزه عليه السلام إلى أبوجهل وهو غضبان وكان جميع مشركي مكه وقبائلهم مجتمعون عند أبو جهل فجاء الحمزة فتقدم إلى أبو جهل وقام بضرب وجه أبو جهل فسقط أبوجهل من شدة الضربة وشج وجهه فقال الحمزه أياكم أن تقوم بالإسائه الى ابن عمي النبي محمد فأنا على دينة نلاحظ شجاعة اسد الله واسد رسولة كبف أن جميع القبائل لم تقوم بإذائة لو كلمة رغم أنهم ذو الكثره العدديه وهذا يدل على ان الحمزه ذو مقام عظيم جدا عند الله وأنه مؤيد من قبل الله لذلك سمي أسد الله ورسوله في معركة أحد عندما أراد وحشي بقتل الحمزه عندما فر الصحابة ولم يبقى الا القليل من المسلمين مع النبي كان وحشي مختبئ خلف نخله وكان يرتجف من الخوف وقام برمي الرمح عليه فقتله وهذا يدل على شجاعه الحمزه عليه السلام الذي جعل وحشي يخاف منه رغم انه مختبئ خلف النخله
فبكى النبي وفاطمة على عمه الحمزه لانها كان من القادة المدافعين عن النبي وصلى عليه النبي سبعين مره وكانت الزهراء عليها السلام تزور قبره وتبكي على مصابة وتعمل من قبره سبحة في الأخره سوف يقوم الحمزه عليه السلام بالشفاعه لكثير من المسلمين وذلك أن يقف جمع من الناس على الصراط ويطلبون من الله أن يشفع لهم الحمزه والإمام علي عليه السلام يكون على الصراط فيقول للحمزه عليه السلام تفضل هذا الرمح وأشفع لمن تريد فيقوم الحمزه عليه السلام برمي الرمح من عند الصراط ويذهب هذا الرمح الى مسافة 500 عام فيشفع لكثير من المسلمين الى مسار 500 عام في الجنة وهذا يدل على ان الحمزه اسد الله ورسله له مقام عظيم جدا عند الله